ان تكون صاحب مبدأ : هو ان تكون لديك قاعدة او حتى منطلق تنطلق منه وتتمسك به ولا تعارضه وبناءاً عليه فانك تتصرف وتتخذ قراراتك.
في عين المجتمع: الشخص ذو المبدأ هو شخص محترم حازم, بينما الشخص الذي ليس لديه مبدأ هو شخص غير محترم و متقلب و عشوائي. بغض النظر عن ماهية المبدأ.
هل نحتاج لمبادئ نتصرف من خلالها؟
ام انها مواقف فقط نتصرف منها؟
هل الشخص الذي يتصرف بشكل أخلاقي هو شخص ذو مبدأ
بينما من يتصرف حسب طبيعته ليس لديه مبادئ
عندما يؤمن الشخص بأمر معين و مع مرور الوقت لا يؤمن به: هل هو غير مبدأ .
عندما يتصرف الانسان في موقف معين بنفس الطريقة كل مرة : هل السبب هو مبادئه التي جعلته يتصرف بتكرار مستمر لانه ينطلق من قاعده معينه.
بينما من يتصرف في موقف معين بطرق مختلفة كل مرة : هو شخص لا يملك مبادئ او عشوائي
بين الثابت و المتغير. تمكن فكرة المبدأ.
ففي بعض المواقف عندما يتصرف الانسان بشكل أخلاقي : يعتبر صاحب مبدأ
واحيانا أخرى مع بعض الظروف التي تضغط على الشخص فيجد لها مبرر ليتصرف بشكل غير أخلاقي: يعترف الإنسان ان الأمور تكون علي حسب الموقف وليس المبدأ.
مع فوضى المصطلحات ونسبية القياس وصعوبة وضع امر ثابت. يحاول عقل الانسان تصنيف كل امر في مكان معين. يحاول ان يصنف ماهو الأخلاقي و غير الأخلاقي و ماهو التصرف الذي يدل على ان صاحبه ذو مبدأ ام من غير مبدأ. ومع كل هذا فانه يحتاج ان يفهم موقف معين ليحدد طريقة تصرفه لانك لان تستطيع ان تنفذ نفس المبدأ على كل المواقف. مما يجعلنا ان نعتقد أحيانا ان المبدأ ما هو الا شعار مثالي غير قابل لقياسه واحيانا أخرى هو مدح للتصرف بحكمة بعد قياس الربح والخسارة يتصرف بشكل معين فيعتقد انه تصرف حسب مبدأ معين.
أخيرا, فأننا مع عدم القدرة على استنباط مبادئ الأشخاص سوى ما اخبرونا به. فإننا نحكم بطريقة او بأخرى على الأشخاص المتزنين والذين يتصرفون بطريقة أخلاقية بأنهم أصحاب مبدأ. فنرجع للنقطة الأولى وهي عين المجتمع التي تجعلنا نرى المحترم الحازم هو صاحب مبدأ والعشوائي المتقلب لا يملك مبدأ وبين الثابت ( المبدأ) والمتغير ( المواقف) تظهر حقيقة من يدعي امتلاك المبادئ ومن يفترض وجودها لانه الصدفة جمعت بين تصرفه بحكمة في موقف ما وبين اسم المبدأ.
في عين المجتمع: الشخص ذو المبدأ هو شخص محترم حازم, بينما الشخص الذي ليس لديه مبدأ هو شخص غير محترم و متقلب و عشوائي. بغض النظر عن ماهية المبدأ.
هل نحتاج لمبادئ نتصرف من خلالها؟
ام انها مواقف فقط نتصرف منها؟
هل الشخص الذي يتصرف بشكل أخلاقي هو شخص ذو مبدأ
بينما من يتصرف حسب طبيعته ليس لديه مبادئ
عندما يؤمن الشخص بأمر معين و مع مرور الوقت لا يؤمن به: هل هو غير مبدأ .
عندما يتصرف الانسان في موقف معين بنفس الطريقة كل مرة : هل السبب هو مبادئه التي جعلته يتصرف بتكرار مستمر لانه ينطلق من قاعده معينه.
بينما من يتصرف في موقف معين بطرق مختلفة كل مرة : هو شخص لا يملك مبادئ او عشوائي
بين الثابت و المتغير. تمكن فكرة المبدأ.
ففي بعض المواقف عندما يتصرف الانسان بشكل أخلاقي : يعتبر صاحب مبدأ
واحيانا أخرى مع بعض الظروف التي تضغط على الشخص فيجد لها مبرر ليتصرف بشكل غير أخلاقي: يعترف الإنسان ان الأمور تكون علي حسب الموقف وليس المبدأ.
مع فوضى المصطلحات ونسبية القياس وصعوبة وضع امر ثابت. يحاول عقل الانسان تصنيف كل امر في مكان معين. يحاول ان يصنف ماهو الأخلاقي و غير الأخلاقي و ماهو التصرف الذي يدل على ان صاحبه ذو مبدأ ام من غير مبدأ. ومع كل هذا فانه يحتاج ان يفهم موقف معين ليحدد طريقة تصرفه لانك لان تستطيع ان تنفذ نفس المبدأ على كل المواقف. مما يجعلنا ان نعتقد أحيانا ان المبدأ ما هو الا شعار مثالي غير قابل لقياسه واحيانا أخرى هو مدح للتصرف بحكمة بعد قياس الربح والخسارة يتصرف بشكل معين فيعتقد انه تصرف حسب مبدأ معين.
أخيرا, فأننا مع عدم القدرة على استنباط مبادئ الأشخاص سوى ما اخبرونا به. فإننا نحكم بطريقة او بأخرى على الأشخاص المتزنين والذين يتصرفون بطريقة أخلاقية بأنهم أصحاب مبدأ. فنرجع للنقطة الأولى وهي عين المجتمع التي تجعلنا نرى المحترم الحازم هو صاحب مبدأ والعشوائي المتقلب لا يملك مبدأ وبين الثابت ( المبدأ) والمتغير ( المواقف) تظهر حقيقة من يدعي امتلاك المبادئ ومن يفترض وجودها لانه الصدفة جمعت بين تصرفه بحكمة في موقف ما وبين اسم المبدأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق