تعلمت من الأيام التي مضت
ان الخلاف كان في اختلاف المفردات
وان ليست كل العقول تعمل كعقول
وان الأخلاق سلعة تعطى لمن يشتريها فقط
وان المبادئ عبارة عن شعارات وأبيات شعر
وان الأدلة لا تحتاج لشهود
وان المصلحة إذا تواجدت قطعت الأرحام
وان الدين من الممكن مخالفته من أجل البلد
وان الدفاع دون فهم وحجة ذكاء
وان عدم توكيل العقل خيانة
وان المشاعر لا يملكها أصحابها
وان الحجج تُبنى على تحيز
وان ليست كل العقول تعمل كعقول
وان الأخلاق سلعة تعطى لمن يشتريها فقط
وان المبادئ عبارة عن شعارات وأبيات شعر
وان الأدلة لا تحتاج لشهود
وان المصلحة إذا تواجدت قطعت الأرحام
وان الدين من الممكن مخالفته من أجل البلد
وان الدفاع دون فهم وحجة ذكاء
وان عدم توكيل العقل خيانة
وان المشاعر لا يملكها أصحابها
وان الحجج تُبنى على تحيز
وان التحيّز لا يؤثر في مصداقية الحجج
وان الجهل ناتج عن الرضا والخوف
وان الوطنية عبارة عن تناقل للأخبار
والولاء هو تهمة باطلة
وان الجهل ناتج عن الرضا والخوف
وان الوطنية عبارة عن تناقل للأخبار
والولاء هو تهمة باطلة
وان الهمجية تُعبر عن الوطنية
وان الولاء أصبح امر جارحا
وان الفرد لا يختار كونه مسير
وان المخّير يختار الصمت والهدوء
وان الفوضى تجذب من يشبهها
وان النزاع لا يختاره الفرد بل هو فطرة
وان السلام يحتاج للمقاومة
وان كل ذي صلة رحم مجرم حتى يثبت عدم ولائه
وعدم وطنيته او بالاصح عدم تناقل الاخبار
وان السياسة بالفطرة لا تحتاج للتخصص
وان العلاقات تُباع متى ما تهددت المصالح
وان الولاء أصبح امر جارحا
وان الفرد لا يختار كونه مسير
وان المخّير يختار الصمت والهدوء
وان الفوضى تجذب من يشبهها
وان النزاع لا يختاره الفرد بل هو فطرة
وان السلام يحتاج للمقاومة
وان كل ذي صلة رحم مجرم حتى يثبت عدم ولائه
وعدم وطنيته او بالاصح عدم تناقل الاخبار
وان السياسة بالفطرة لا تحتاج للتخصص
وان العلاقات تُباع متى ما تهددت المصالح
وان ما يحق لي لا يحق لغيري
وان الحق ليس بحق اذا اختلف عن رأيي
وان الظالم هو من صنفته أنا بظالم
وان الدعاء يُدعى للتخلص من ظالم اقصده
وليس الظالم بتصنيف الرب
فاخترت انا ان أعيش بسلام، وتركت حروب المفردات
التي تعمل في عقلك الأن، ولكنك أخترت عدم التفكير
لأن التفكير تكفير، واكتفيت في تصنيف كلماتي
حسب ولائي وتدخلت في الوطن-نية.
التي تعمل في عقلك الأن، ولكنك أخترت عدم التفكير
لأن التفكير تكفير، واكتفيت في تصنيف كلماتي
حسب ولائي وتدخلت في الوطن-نية.