كلن ينتهج النهج الذي يظنه مناسباً له.
حيث يعتقدون ان الذي ينتهجونه هو النهج الصحيح.
ومن حولهم هم مقاييس للأخطاء الذي يجب ان لا يقعون فيه
هناك شخص طيب، وشخص منافق، واخر كاذب، واخر صادق. جميعهم يرون أنفسهم انهم على صواب وكل شخص فيهم يرى الاخرى من زاوية معينه اخرى.
فلو كان المنافق صديق للطيب فسيرون ان الكاذب هو اسوء شخص موجود بينهم ولو كان المنافق عدو الطيب لكان الطيب هو المنافق في نظره.
فكل شخص يحكم حكما معينا ويظن نفسه ينتهج نهج صحيحا.
فلو كان المنافق الصديق للطيب رأى فيه مرض معين فسيقول بأنه هذا اختبار له حتى يكسب حسنات أكثر. بينما لو كان المنافق عدو للطيب فسيقول بأنه ابتلاء من الله على افعله .
فكل شخص ينتهج منهج معين ويقيس الاخر على ان نهجه غير صحيحا
فالشخص الصحيح احيانا يخطئ.، والشخص الخاطئ احيانا يصيب. الحكم على الاخر بتصنيفه سواء كاذب، صادق، منافق، طيب هي مقاييس غامضه لا يمكن ان تكون دقيقة، الا إذا عُرف الذي اصدر الحُكم والذي اُنزل الحٌكم عليه ومعرفه البيئة اي المواقف التي كانت تجمعهم.
وقس عليها من يقيس غيره بأنه كافر، مؤمن وغيرها من التصنيفات السياسية
التي لا يعترف بها الشخص نفسه او يصنف نفسه من فئتهم.
فرؤيه النفس في منظور الشخص الصحيح او الذي ينتهج نهج صحيحاً
ويقيس عليها غيره هو بذلك يظلم من حوله ويظلم نفسه لانه غير واقعي.
فالناس قابله للتغير، الصحيح ليس صحيحا دائما، ومن حولك يملكون نسبه منا لصحة، وانت تملك نسبة من الخطاء فانظر الى المكان من جميع الجهات لانك محصور في زاوية لاترى سوى نهجك .
حيث يعتقدون ان الذي ينتهجونه هو النهج الصحيح.
ومن حولهم هم مقاييس للأخطاء الذي يجب ان لا يقعون فيه
هناك شخص طيب، وشخص منافق، واخر كاذب، واخر صادق. جميعهم يرون أنفسهم انهم على صواب وكل شخص فيهم يرى الاخرى من زاوية معينه اخرى.
فلو كان المنافق صديق للطيب فسيرون ان الكاذب هو اسوء شخص موجود بينهم ولو كان المنافق عدو الطيب لكان الطيب هو المنافق في نظره.
فكل شخص يحكم حكما معينا ويظن نفسه ينتهج نهج صحيحا.
فلو كان المنافق الصديق للطيب رأى فيه مرض معين فسيقول بأنه هذا اختبار له حتى يكسب حسنات أكثر. بينما لو كان المنافق عدو للطيب فسيقول بأنه ابتلاء من الله على افعله .
فكل شخص ينتهج منهج معين ويقيس الاخر على ان نهجه غير صحيحا
فالشخص الصحيح احيانا يخطئ.، والشخص الخاطئ احيانا يصيب. الحكم على الاخر بتصنيفه سواء كاذب، صادق، منافق، طيب هي مقاييس غامضه لا يمكن ان تكون دقيقة، الا إذا عُرف الذي اصدر الحُكم والذي اُنزل الحٌكم عليه ومعرفه البيئة اي المواقف التي كانت تجمعهم.
وقس عليها من يقيس غيره بأنه كافر، مؤمن وغيرها من التصنيفات السياسية
التي لا يعترف بها الشخص نفسه او يصنف نفسه من فئتهم.
فرؤيه النفس في منظور الشخص الصحيح او الذي ينتهج نهج صحيحاً
ويقيس عليها غيره هو بذلك يظلم من حوله ويظلم نفسه لانه غير واقعي.
فالناس قابله للتغير، الصحيح ليس صحيحا دائما، ومن حولك يملكون نسبه منا لصحة، وانت تملك نسبة من الخطاء فانظر الى المكان من جميع الجهات لانك محصور في زاوية لاترى سوى نهجك .